في مهرجانٍ شعريّ
أمام كل شاعر اسم بلاده
ولم يكن وراء اسمي سوى Jerusalem
كم هو مرعبٌ اسمك يا بلادي الصغيرة
التي لم يبق لي سوى اسمها
أنامُ فيه وأستيقظ
اسمها الذي مثل سفينةٍ لا أمل لها بالوصول
ولا بالرجوع...
لا تصل ولا ترجع
لا تصل ولا تغرق.