رفقة
مَنْ يَصفُكِ ويقولْ
يحرجني/ لذلك في حضورِكِ
أفتحُ عيني على آخرها
وأغلقُ فمي
مُتكتِّماً على غيابك السرِّي
(.. فَمُكِ المَلِيءُ بالرغبةْ
عيناكِ الطافحتانِ بالحنانْ
جسدُك الذي يَرعَشُ
وهو يدعو .. )
أولُ مَنْ يَصِفُ الحياةَ
يجرحني لذلك أغشاكِ كلَّ ظهيرةٍ
لأقصَّ الغَسَقْ
أنتِ ..
أنتِ ..
أَحق ُّبالإيمانْ !